نبذة عنا

داستن سيبل، المالك

تحقق حلمي

وُلدت في هامبورغ عام 1992 ونشأت في سانت باولي. لطالما ألهمني تنوع الحي وديناميكيته وحفزني على المضي في طريقي الخاص، وعلى الصعيد المهني أيضاً. خلال طفولتي وشبابي، كنت متحمساً لممارسة الرياضة والتمارين الرياضية، وهو ما قادني في النهاية إلى ممارسة مهنة أخصائي العلاج الطبيعي. وخلال فترة تدريبي كأخصائي علاج طبيعي، أتيحت لي الفرصة لإكمال فترة تدريب هنا في كيندرفيزيو بارمبيك. وهنا اكتشفت شغفي بالعمل مع الأطفال والشباب.

لقد كنت مفتوناً بشكل خاص بالنمو الحركي والجسدي للصغار ومدى أهمية تقديم الدعم المناسب لهم منذ البداية. دفعتني هذه التجربة إلى اتخاذ قرار التخصص في العلاج الطبيعي للأطفال. بعد أن أكملت تدريبي بنجاح في عام 2018، بدأت العمل مباشرة في كيندرفيزيو بارمبيك. كان هذا الوقت قيماً للغاية بالنسبة لي لتوسيع معرفتي وتعميق مهاراتي في العلاج الطبيعي للأطفال.

في عام 2020، أتيحت لي فرصة في عام 2020: تمكنت من تولي إدارة KinderPhysio Barmbek. لقد رأيت في ذلك فرصة عظيمة لتحقيق حلمي في تحقيق رؤيتي الخاصة للعلاج الطبيعي الحديث والمتعاطف والفردي للأطفال. وبصفتي شريكاً إدارياً، فإنني أدير العيادة الآن بكل إخلاص والتزام، بهدف تقديم أفضل دعم ممكن للأطفال وعائلاتهم. يملؤني الفخر بالعمل مع فريقي الرائع لمساعدة الصغار على تطوير مهاراتهم وتحسين جودة حياتهم.

يوتا غارتنر-شيبولد

تاريخنا

في عام 1997 قررت أن أؤسس عملي الخاص في مجال العلاج الطبيعي للأطفال وبدأت في البحث عن مقر. كان يجب أن يكون مناسباً للأطفال ومريحاً. إذا أمكن، بحيث يشعر الآباء والأمهات والأطفال بالراحة على حد سواء. ربما حتى مع وجود حديقة. كان الحظ معي وعثرت على Fuhlsbüttlerstraße 411، حيث كان هناك مركز استشارات الأمومة وكانت الغرف الآن للإيجار. استأجرت في البداية الطابق الأرضي وأعدت تصميم الغرف وفقًا لأفكاري لجعلها صديقة للأطفال ومرحة.

وعندما عُرض المنزل للبيع في عام 2004، حالفني الحظ مرة أخرى وفزت بالمزايدة. وبما أن العيادة كانت تبلي بلاءً حسناً، قررت أيضاً الاستحواذ على الطابق العلوي الذي كان مؤجراً حتى ذلك الحين. لتحويل هذه الغرف وتوسيعها، نظمنا عملية العصف الذهني كمشروع تعاون بين مدرسة للعلاج الطبيعي ومجموعة من طلاب السنة الدراسية من كلية التصميم من أجل الحصول على الإلهام لتصميم غرفة تشجع على الحركة واللعب. كان ذلك ممتعاً للغاية للجميع وساعد بعض الطلاب أيضاً في أعمال الطلاء والتصميم.

في هذه الأثناء، تم تصميم الحديقة المرتبطة بها أيضًا من قبل معالج وبستاني المناظر الطبيعية مع عناصر الإدراك الحسي، على سبيل المثال وفقًا لهوجو كوكلهاوس وإلفريده هينجستنبرج. ونتيجة لذلك، أصبح لدينا الآن مجموعة واسعة من الفرص لتزويد كل طفل ببيئة محفزة ومحفزة وفقًا لعمره ودوافعه.